الجمعة، 11 أكتوبر 2013

اجمد 5 قصص مرة واحده :)

اغرب قضية انتحار فى البشرية
*********************
في 23 مارس 1994 بيّن تقرير تشريح جثة رونالد أوبوس أنه توفي من طلق ناري في الرأس،
بعد أن قفز من سطح بناية مكونة من عشرة طوابق، في محاولة للانتحار،
تاركا خلفه رسالة يعرب فيها عن يأسه من حياته،
وأثناء سقوطه أصابته رصاصة انطلقت من إحدى نوافذ البناية التي قفز منها،ولم يعلم المنتحر أو من أطلق النار عليه وجود شبكة أمان بمستوى الطابق الثامن، وضعها عمال الصيانة، وكان من الممكن أن تفشل خطته في الانتحار.


من الفحص تبين أن الطلقة التي أصابته انطلقت من الطابق التاسع.
وبالكشف على الشقة تبين أن زوجين من كبار السن يقطنانها منذ سنوات، وقد اشتهرا بين الجيران بكثرة الشجار،
ووقت وقوع الحادث كان الزوج يهدد زوجته بإطلاق الرصاص عليها إن لم تصمت،وكان في حال هيجان شديد بحيث ضغط من دون وعي على الزناد فانطلقت الرصاصة من المسدس،
ولكنها لم تصب الزوجة بل خرجت منالنافذة لحظة مرور جسد رونالد أمامها فأصابت في رأسه مقتلا!


والقانون ينص على أن «س» مدان بجريمة قتل إن هو قتل «ج» بدلا من «ك» من الناس، وبالتالي فالرجل العجوز هو القاتل، حيث ان شبكة الأمان كان من الممكن أن تنقذ حياة رونالد من محاولته الانتحار!!


وعندما ووجه الرجل بتهمة القتل غير العمد أصر هو وزوجته على أنهما دائما الشجار،
وقال الزوج انه اعتاد على تهديد زوجته بالقتل، وكان يعتقد دائما أن المسدس خال من أي قذائف،
وأنه كان في ذلك اليوم غاضبا بدرجة كبيرة من زوجته فضغط على الزناد وحدث ما حدث.


بينت التحقيقات تاليا أن أحد أقرباء الزوجين سبق أن شاهد ابن الجاني، أو القاتل، يقوم قبل أسابيع قليلة بحشو المسدس بالرصاص.
وتبين أيضا أن زوجة الجاني سبق ان قامت بقطع المساعدة المالية عن ابنهما، وأن هذا الأخير قام بالتآمر على والديه عن طريق حشو المسدس بالرصاص،وهو عالم بما دأب عليه أبوه من عادة تهديد أمه بالقتل عن طريق ذلك المسدس الفارغ، فإن نفذ تهديده مرة واحدة فسيتخلص من أمه وأبيه بضربة، أو رصاصة واحدة.

وحيث أن نية الابن كانت القتل فيصبح بالتالي متورطا في الجريمة حتى ولو لم يكن هو الذي ضغط على الزناد،
أو استخدم أداة القتل!
وهنا تحولت تهمة القتل من الأب إلى الابن لقتله رونالد أوبوس.


ولكن استمرار البحث أظهر مفاجأة أخرى،
فالابن المتهم لم يكن غير المنتحر، أو القتيل رونالد اوبوس !!!!!
فهو الذي وضع الرصاصة في المسدس ليقوم والده بقتل والدته،
وعندما تأخر والده في تنفيذ وعيده،
وبسبب تدهور أوضاعه المادية قرر الانتحار من سطح البناية لتصادفه الرصاصة التي أطلقها والده من المسدس الذي سبق ان لقمه بالرصاصة القاتلة،
وبالتالي كان هو القاتل وهو القتيل في الوقت نفسه،
بالرغم من انه لم يكن من أطلق الرصاص على نفسه،
واعتبرت القضية انتحارا،
وعلى هذا الأساس أغلق ملفها. !!!!

--------------------------------------------------------------
--------------------------------------
-------------------------
يقول الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله:

كنت أسير في طريقي فإذا بقاطع طريق يسرق الناس، ورأيت نفس الشخص "اللص" يصلي في المسجد، فذهبت إليه وقلت: هذه المعاملة
لا تليق بالمولى تبارك وتعالى، ولن يقبل الله منك هذه الص
لاة وتلك أعمالك...

فقال السارق: يا إمام، بيني وبين الله أبواب كثيرة مغلقة، فأحببت أن أترك بابا واحدا مفتوحا.

بعدها بأشهر قليلة ذهبت لأداء فريضة الحج، وفي أثناء طوافي رأيت رجلا متعلقا بأستار الكعبة يقول: تبت إليك.. ارحمني.. لن أعود إلى معصيتك..

فتأملت هذا الأواه المنيب الذي يناجي ربه، فوجدته "لص الأمس فقلت في نفسي: ترك بابا مفتوحا ففتح الله له كل الأبواب".

إياك أن تغلق جميع الأبواب بينك وبين الله عز وجل حتى ولو كنت عاصيا وتقترف معاصيَ كثيرة،


فعسى باب واحد أن يفتح لك أبوابًا.

-----------------------------
---------------
------
--
تقييم ذاتي
=======
دخل فتى صغير إلى محل تسوق و جذب صندوق كولا إلى أسفل كابينة الهاتف . وقف الفتى فوق الصندوق ليصل إلى أزرار الهاتف و بدأ باتصال هاتفي... انتبه صاحب المحل للموقف و بدأ بالاستماع إلى المحادثة التي يجريها هذا الفتى .
قال الفتى:
"سيدتي ، أيمكنني العمل لديك في تهذيب عشب حديقتك" ؟ أجابت السيدة: " لدي من يقوم بهذا العمل " . قال الفتى : " سأقوم بالعمل بنصف الأجرة التي يأخذها هذا الشخص" . أجابت السيدة بأنها راضية بعمل ذلك الشخص و لا تريد استبداله.
أصبح الفتى أكثر إلحاحا و قال: "سأنظف أيضا ممر المشاة و الرصيف أمام منزلك ، و ستكون حديقتك أجمل حديقة في مدينة بالم بيتش فلوريدا" ، و مرة أخرى أجابته السيدة بالنفي...
تبسم الفتى و أقفل الهاتف.
تقدم صاحب المحل- الذي كان يستمع إلى المحادثة – إلى الفتى و قال له: لقد أعجبتني همتك العالية ، و أحترم هذه المعنويات الإيجابية فيك و أعرض عليك فرصة للعمل لدي في المحل.
أجاب الفتى الصغير : "لا ، وشكرا لعرضك ، غير أني فقط كنت أتأكد من أدائي للعمل الذي أقوم به حاليا. إنني أعمل لهذه السيدة التي كنت أتحدث إليها."

-----------------
---------------------
----------------------------------
رجل عاقل
======
ذهب صديقان يصطادان الأسماك فاصطاد أحدهما سمكة كبيرة فوضعها في حقيبته ونهض لينصرف

فسأله الآخر : إلي أين تذهب ؟

فأجابه الصديق : إلي البيت لقد اصطدت سمكة كبيرة جدا تكفيني

فرد الرجل : انتظر لتصطاد المزيد من الأسماك الكبيرة مثلي

فسأله صديقه : ولماذا أفعل ذلك ؟

فرد الرجل عندما تصطاد أكثر من سمكة يمكنك أن تبيعها

فسأله صديقه : ولماذا أفعل هذا ؟

قال له كي تحصل علي المزيد من المال

فسأله صديقه : ولماذا أفعل ذلك ؟

فرد الرجل : يمكنك أن تدخره وتزيد من رصيدك في البنك

فسأله : ولماذا أفعل ذلك ؟

فرد الرجل : لكي تصبح ثريا

فسأله الصديق : وماذا سأفعل بالثراء؟

فرد الرجل تستطيع في يوم من الأيام عندما تكبر أن تستمتع بوقتك مع أولادك وزوجتك

فقال له الصديق العاقل

هذا هو بالضبط ما أفعله الآن ولا أريد تأجيله حتى أكبر ويضيع العمر

رجـل عـاقـل .. أليس كذلك


-------------------------------------
-------------------------------------------
-----------------------------------------------------
كانت امه تعمل بالخياطه وتعطيه النقود وتمنعه من العمل وتحثه على اكمال الدراسه ففعل ماارادت ووفقه الله وتوظف

وكانت نيته ان يعطي مراتبه لامه ليسد بعض من جمائلها عليه [/size]
لكن شاء الله وتوفيت رحمها الله فحزن قلبه وبكى عليها كثيرا
ونذر لله تعالى ان يدفع ربع راتبه للفقراء ناويا الاجر لامه

ويحلف بانه من ثلاثين سنه من وفاة امه لم تفته سجده الا وقد دعاء لها

ويتصدق بالماء ويحفر الابار لها
ووضع في عدد من المساجد بالرياض برادات للماء وقفا لها
وفي يوم خرج للصلاه فراى مجموعه من الرجال يضعون براده ماء في مسجد حيهم

فضاق صدره وقال وضعت في الشرق والغرب ونسيت ان اضع براده في مسجد حينا

وبينما هو يفكر اذا بالامام يلحق به ويقول يا ابو بندر جزاك الله خير على براده الماء

استغرب وقال لاوالله انها ليست مني فقال الامام بلى انها منك
اليوم احضرها ابنك وقال انها منك فاذا بابنه بندر يقبل راسه ويقبل يده ويقول
يابي انها مني نويت اجرها لك فتقبلها سقاك الله من اجرها بسلسبيل الجنه فسائله ابو بندر وكيف احضرت ثمنها ياولدي وانت في الاول من الثانوي ولا تعمل

فقال له من خمس سنوات اجمع مصروفي وعيدياتي وجميع مااملك من نقود لابر بك كما بررت بجدتي رحمها الله واضع لك وقفا


سبحان الله صدق من قال قديما
البر سلف وسيعود لك في اولادك

والعقوق كذالك سيرجع لك يوما
ربي ارزقني بر والداي في حياتهم وبعد مماتهم


 

0 تعليقات:

إرسال تعليق

الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]

<< الصفحة الرئيسية

table cellspacing="4">